قطاع الخدمات المالية

شركة المملكة القابضة

خلق فرص العمل وتوفير العائدات للمستثمرين

شركة المملكة القابضة

  • www.kingdom.com.sa
  • سنة التأسيس: 1980
  • عدد الموظفين: 13
  • القيمة السوقية: 29.46 مليار ريال سعودي

قام صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود بتأسيس شركة المملكة القابضة قبل أربعون عام، وتم تصنيف الشركة في حينها كأكبر الشركات الخاصة من حيث ضخامة وتنوع محفظتها الإستثمارية، ومن ذلك الحين حرصت إدارة الشركة على موازنة إستراتيجيتها الإستثمارية بهدف تعظيم حقوق الملاّك، وتنويع مصادر دخلها في حدود مخاطر مقبولة من خلال تملكها حصص جوهرية في إستثمارات ذات جودة عالية في قطاعات مختلفة عالميا. وتفخر إدارة الشركة بوصولها إلى هذه المكانة العالمية كأكبر شركة سعودية خاصة تدير كامل أعمالها من العاصمة السعودية تأييدا لتوجهات القيادة في المملكة العربية السعودية.

طلال إبراهيم الميمان

الرئيس التنفيذي لشركة المملكة القابضة

ولإيمان الشركة الكامل بإستقرار ومتانة الإقتصاد الوطني، ضاعفت الشركة حجم إستثماراتها الإستراتيجية داخلياً لتضيف أصولاً ذات كفاءة عالية لمحفظتها الإستثمارية المميزة في قطاعات مدروسة وواعدة كالقطاع العقاري والصحي والتعليمي والطيران بجانب إستثماراتها الثابتة في القطاع المصرفي. بل وأبعد من ذلك، لم تلتفت إدارة الشركة للدعوات والتسهيلات المغرية لطرح أسهمها في أسواق المال الأجنبية، وقررت بدلا من ذلك إدراج أسهمها في عام 2007 م في السوق المالية السعودية كأحد أضخم الطر وحات العامة على المستوى الإقليمي لتثبت للمستثمرين الأجانب متانة وجاذبية السوق المالية السعودية.

وواصل مجلس إدارة الشركة عمله بكل جدية لرسم، والإشراف على تنفيذ إستراتيجيات الشركة ومراجعة أولوياتها خاصة بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008 م، والتي ضربت كافة إقتصاديات العالم، حتى أن نجحت الشركة وبكل إقتدار في المحافظة على موقعها في الخارطة الإستثمارية العالمية وعلاقاتها الإستثمارية والتجارية وتعميق مصداقيتها مع البنوك المحلية والعالمية على حدا سوا.

نسعى الى توسيع نطاق أعمالنا من خلال المساهمة في قطاعات جديدة مع الحفاظ على قوة أداء أعمالنا

%53 نسبة العنصر النسائي في القوى العاملة

وإمتداداً لقيامها بمسؤولياتها الوطنية والإجتماعية مع حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله-سخرت شركة المملكة القابضة الكثير من وقتها وأصولها في دعم كل ما طلب منها من قبل المسؤولين في الجهات المختصة للمشاركة في تخفيف الأثار السلبية لوباء كورونا.

وقد تجاوزت الشركة المرحلة الاقتصادية الاستثنائية التي تأثر بها العالم أجمع سلبيا - بفضل من الله - ثم توظيف خبراتها في مجالات الاستثمار.