قطاع السلع الاستهلاكية الكمالية

شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي

مثالٌ للنجاح

شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي

  • www.carpets.com
  • سنة التأسيس: 1981
  • عدد الموظفين: 2,824
  • القيمة السوقية: 1.24 مليار ريال سعودي

تُصنّف شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي من بين أفضل 10 شركات لتصنيع السجاد في العالم وهي واحدة من أفضل 100 شركة في المملكة العربية السعودية وفقاً لموقع فوربس الشرق الأوسط.

تأسّست الشركة في عام 1958 من قبل الشيخ عمر سليمان صالح العبد اللطيف كمؤسسة فردية ، ثمّ تم تطوير الشركة واستخدام التقنيات الحديثة والأساليب الإبداعية في تصنيع السجاد، حيث واكبت الشركة التطورات الحديثة ضمن هذا المجال للحصول على أفضل التقنيات بأسعار تنافسية بما يضمن تطوير الإنتاجية.

من خلال مراكز الإنتاج الحديثة في الرياض، تبيع شركة العبد اللطيف - والتي تضم أيضاً تسع شركاتٍ تابعة متخصصة- منتجاتها إلى الشركات المُصنّعة وتجار التجزئة في جميع أنحاء العالم. وفي عام 2007 أنجزت شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي مشروعاً كبيراً لإعادة الهيكلة والتحديث لتصبح مدرجةً بشكلٍ رسمي في تداول السعودية، برأس مالٍ مسجلٍ قدرهُ 650 مليون ريال سعودي وازداد فيما بعد ليصل إلى 812.50 مليون ريال سعودي من خلال رسملة الأرباح. وكان من شأن الإدراج في تداول السعودية ضمان الشفافية والحوكمة المؤسسية للشركة والتدقيق العام، الأمر الذي يعزز تنافسيّة الشركة بما يمكِّنها من تلبية تطلعات المساهمين.

تواجه صناعة السجاد تحديّات تفرضها الأنواع الأخرى من مواد الأرضيات مثل البلاط والرخام والخشب، إذ يشهد هذا القطاع نمواً أقل بالنسبة للموكيت، ولكن الطلب لا يزال واعداً على السجاد. وبناءً على ذلك، فقد عززت شركة العبد اللطيف سعة وقدرات خط إنتاج السجاد في منشآتها.

300 موظفة في الشركة

تلتزم الشركة باتبّاع أفضل الأنظمة والممارسات من أجل تحقيق النمو المتواصل والكفاءة العالية مع الحرص على تحقيق عوائد جيدة للمساهمين. وتولي الشركة أهمية بالغة على المسؤولية الاجتماعية المؤسسية، ولهذا الغرض تهدف إلى ضمان الحد الأدنى من التأثير البيئي من خلال برامج التدريب المستمرة لموظفيها والبالغ عددهم حوالي الــ 3,000 موظف.

تأسست شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي، والمعروفة سابقاً باسم “المصنع السعودي للسجاد”، في عام 1981 وهي شركة تصنيع سجاد متكاملة تعمل من خلال تسع شركاتٍ تابعة متخصصةٍ في الغزل، والسجاد والموكيت، والخيوط، والملونات الصناعية والأصباغ، والمواسير الورقية، والبطانة واللباد.

تم تصنيف شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي من بين أفضل 10 شركات لتصنيع السجاد في العالم

في عام 2007 أعادت الشركة تسمية نفسها باسم شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي وأكملت مشروع إعادة الهيكلة والتحديث على نطاق واسع لتصبح شركةً مدرجة في تداول السعودية، وتملك الشركة رأس مال مدفوع ومُصدر قدره 812.50 مليون ريال سعودي.

يتمثل هدفنا الأساسي في توفير سجاد عالي الجودة بأسعارٍ معقولة من خلال كل من التكامل العمودي والبنية التحتية الممتازة وأفضل ما تم التوصل إليه في مجال التكنولوجيا والالتزام بمعايير الجودة التي لا مجال للمساومة بشأنها بالإضافة إلى التحسين المستمر للمنتج.

سعينا جاهدين على مدار أعوام من أجل تحقيق التنوّع في صناعة البسط والسجاد بكافة أنواعه والأقمشة غير المنسوجة التي نبيعها مباشرةً للمُصنّعين والمُصدّرين والمستوردين وتجار التجزئة.

وباعتبارنا مؤسسةً متطورة، تلتزم شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي بأفضل النظم والممارسات لتحقيق النمو المستمر والكفاءة من أجل تعزيز ثقة مساهمينا وأرباحهم.

أسست شركة العبد اللطيف للاستثمار الصناعي معهداً للتدريب من أجل تهيئة وتجهيز المواهب المحلية بما يُلبّي أهداف الدولة في تحقيق “الاعتماد على الذات وتنمية المهارات”. وتعتبر المواهب المدربة محلياً أساسية من أجل نجاح الشركة. وتضم الشركة أيضاً أكثر من 300 موظفة يعملن لصالحها.

بصفتنا كياناً مؤسساتياً، فإننا نأخذ بالاعتبار الاستدامة البيئية ونتحمل المسؤولية تجاه مجتمعنا، ولذلك أنشأنا أنظمةً متطورةً لإعادة التدوير من أجل ضمان تقليل النفايات وإعادة استخدامها بما يساعد في تخفيف العبء على البيئة. وبالإضافة إلى ذلك، تؤمّن محطات معالجة النفايات السائلة في منشآتنا ضمان الاستخدام الأمثل لموارد المياه والحد الأدنى من التفريغ ضمن النظام البيئي.

وقد حرصنا على تنويع محافظنا الاستثمارية من خلال الاستثمار في أعمال كابلات الطاقة (ذات الجهد المتوسط والمنخفض) وفي معمل لتكرير السكر من أجل تحقيق الفائدة للمساهمين.

ومن خلال حضورنا في السوق الدولية، تتاح لنا إمكانية الوصول إلى أكثر من 34 دولة أي أننا، وبكل فخر، شركة سعودية على المستوى الدولي.

ومن أجل تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، نحرص على إعطاء الأولوية لكل من النمو المتواصل والمنتجات الجديدة وتطوير المواهب المحلية من خلال التدريب وطرح منتجات ذات مستوى عالمي في الأسواق.

معاً سنضمن النمو وسنحقق أهدافنا من أجل مملكتنا.